يناديني صوتكَ باسمي حافياً كما رأتني به أمي وهي تحبل بي، شادة حبلها بليف اللين تارة، وتارة بذلك الذي للوريد،…
أكمل القراءة »بدأت هذه الحوارات في مارس من العام 1984، وكانت تجرى مساء كل جمعة، وتذاع على الهواء من راديو (مونيسيبال) الذي…
أكمل القراءة »■ لو انكببتَ على الشِّعرِ لاغتالَنِي ■ اكتفِيتُ من دحرجةِ الشِّعرِ على بِساطِ الأيَّامِ سأدعَهُ في جداوِلِهِ المُحترِقةَ وألهثُ وراء…
أكمل القراءة »